أصدرتْ مجلّة Us Weekly في شهر يناير الماضي، تقريرًا يُفيد بأنّ المُغنّي العالميّ، زين مالك، قد انفصلَ عن حبيبته، عارضة الأزياء العالمية، جيجي حديد، لكن لم يؤكّد أيٌّ من الحبيبين، صحّة هذا التقرير، أو نفيه، تاركين أمور علاقتهما، تحت غِطاء الخصوصية.

وفي يوم الجُمعة الماضي، كسر مالك قاعدة الخصوصيّة هذه، وعبّر عن حُبّه لفتاته بشكل علنيّ، عبر حسابه في تويتر، حيثُ غرّد قائلاً: "جيجي حديد.. أحبّك".

ولم تتفاعل عارضة الأزياء، من أصولٍ فلسطينية، مع تغريدة مالك، كما لم تضع علامة الإعجاب عليها، ولم تردّ على كلامه الرومانسيّ، ليُثير زين الجدل مرّة أخرى، حول علاقتهما، ويطرح تساؤلاً: "هل ما زالا في علاقةٍ رسمية؟".

ولا تُعدّ هذه المرّة هي الأولى، التي ينفصل فيها الحبيبان عن بعضهما، فتاريخ مواعدتهما، الذي بدأ في عام 2016، يشهد بأكثرِ من انفصالٍ لهما، أشهره، ذلك الذي كان في شهر مارس من العام الماضي، عندما أَعلن عنه الحبيبان السّابقان بنفسهما، عبر منشوراتٍ في صفحتيهما على إنستغرام.