أخبار المشاهير

27 فبراير 2019

مي العيدان لا تفوّتُ فرصة لمُهاجمة فرح الهادي.. ما سرّ العداوة؟

تُظهر الإعلامية الكويتية، مي العيدان، عداوة شخصية، ودائمة، مع فرح الهادي، حيث لا يخلو أيّ ظهور لها، إلا بانتقاد لاذع من قبل "العيدان" كأنّه صيدٌ ثمينٌ لها، ما أثار تساؤلات الجمهور، حول سرّ العداوة بينهما.

وكان آخر حلقات الهجوم الشّديد، من العيدان على الهادي، حينما سخرتْ من تغيير لون شعرها من الأسود إلى الأصفر، واتّهمتها بتقليد الفاشينيستا مودل روز، وأنّ الفرق بينهما شاسع، في إشارة منها بأنّ "روز" تفوق "الهادي" جمالًا.

وشنّتْ "العيدان" هجومًا حادًا على فرح الهادي، وزوجها عقيل الرئيسي، حينما قرّرا مطلع 2019، تنظيم حفل زفاف ثانٍ لهما، بمناسبة ذكرى زواجهما الأوّل، حيث اعتبرتْ "العيدان"، أنّ الهدف من هذا الزّفاف، تحقيق مكسب ماليّ فقط، لا غير، وأنّ ذلك حسبة تجارية بحسب وصفها.

وكرّرتْ الهجوم مرّة أخرى عليهما، بعد ردّ فرح الهادي، بأنّها وزوجها لا يحبّون التقصير في حقّ أنفسهم، لذلك يفعلون ما يحلو لهما، لتجدّد العيدان الهجوم؛ بأنّ عرس عقيل وفرح الثاني، ما هو إلا سبونسرات وإعلان، بعيدًا عن أيّ مشاعر ورومانسيات.

وقبل زواج الفنانة فرح الهادي، من عقيل الرئيسي، كانت وتيرة الهجوم من قبل العيدان على "الهادي"، أشدّ نوعًا ما، حيث قالت في فيديو سجّلته خصيصًا، لتؤكّد أنّ "الهادي" ليست كويتية، وأنّ أصولها وجذور عائلتها، لا تنتمي للكويت.

وأثارتْ "العيدان" الجدل بتعمّدها الهجوم الدّائم على فرح الهادي، وعدم الوقوف في صفّها يومًا، وفتحتْ بابًا من التّساؤلات إذا كانت هناك عداوة شخصية غامضة بينهما، أو أنّ سبب هجومها الدّائم هو الغيرة.

وتشتهر الإعلامية الكويتية، مي العيدان، بإثارة الجدل دائمًا، بهجومها على سلوكيات النجوم في الوطن العربي، حتى إنّها وصفتْ الفنانة المصرية رانيا يوسف، بممثلة البورنو، كما أنّها سبق وأهانت الفنانة الإماراتية، مشاعل الشحي.