أكّدتْ الفنانة المصرية، رانيا يوسف، بأنّ السّبب الحقيقيّ وراء إطلالتها "الفاضحة"، في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائيّ، والتي أثارتْ جدلاً واسعًا قبل أيام، هي "بطانة" الفستان، التي كانت خفيفة مقارنة بالفستان نفسه، وهو ما أدّى إلى رفعها مع الحركة دون قصد، أو تعمّد منها.

وأضافتْ "يوسف" في تصريحات تلفزيونية: "أنا مش صغيرة ولا عبيطة عشان أضيع مجهود 25 سنة اشتغلتهم في الفن عشان أطلع بشكل غير لائق وأنا مش غبية عشان أعرض أهلي وأولادي للبهدله دي".

وأكملتْ: "أكيد اللي حصل ده غصب عني وأكيد عايزة أحافظ على شكلي قدام الناس".

واستطردتْ حديثها: "الفستان كان عادي لما اشتريته هي المشكلة إن كان أول مرة ألبسه وأول مره أمشي فيه.. المشكله كانت إن الفستان تقيل والبطانة خفيفة مع الحركة وطلوع السلم البطانة اترفعت وأنا كنت خلاص طلعت على الريد كاربت وكل المصورين صوروني من قدام ومصور واحد فقط هو اللي صورني من الخلف".

وأوضحتْ:" ما كانش يصح يصورني بالشكل ده.. وطبيعي إن الناس تضايق لما تشوفني كده بس هو اللي صورني طلعني كده وأنا اتضايقت من شكلي في الصور".

واختتمتْ الفنانة المصرية، بأنّها إلى الآن لم تتلقّ أيّ إخطار رسميّ، بالموعد المحدّد لمحاكمتها بسبب ارتدائها هذا الفستان.