ما زالت أسباب انفصال المُنتج التركيّ، أجون ليجالي، عن زوجته، عارضة الأزياء، شيماء سوباشي، تشغل الصّحافة ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعيّ، ويُرجّح الجمهور أنْ تكون الخيانة وراء هذا الانفصال، والذي جاء بعد 8 سنوات حبّ، وسنة واحدة زواج.

وكانت بعض المصادر، قد كشفتْ، أنّ سبب خلاف ليجالي، وزوجته، هو قضاؤها يومًا مميزًا، مع النجم التركيّ، شاتاي أولسوي، بالإضافة إلى قضائها ليلة في منزله.

وأضافتْ هذه المصادر، أنّ ليجالي كان قد اكتشف الأمر في وقتها، إلا أنّه منع انتشار الأخبار، ليقرّر الإنفصال عن زوجته مؤخرًا، دون توضيح الأسباب.

وبالرغم من نفي ليجالي لهذا الأمر، وتأكيد سوباشي، أنّ ما يجمعها بالنجم التركيّ، أولسوي، مجرّد صداقة قويّة، يعلم بها عدد كبير من المقرّبين، ومن بينهم زوجها، وأنّه يجب أنْ لا ياخذ أحد هذه العلاقة البريئة لمكان أخر. ومن جانبه، كان ليجالي قد صرّح، أنّ أيّ أسباب ذُكرت في الصّحافة، هي غير صحيحة وبشعة، إلا أنّ بعض الصّحف التركية نشرتْ مؤخرًا، صورة تظهر سوباشي، وأولسوي خلال تواجدهما في أحد المطاعم.

ولم تؤكّد الصحيفة، فيما إذا كانت الصّورة حديثة، أم لا، إلا أنّ الصّورة عادتْ ورجّحت فرضية الخيانة وراء انفصال سوباشي، وليجالي.

وأغضبتْ هذه الشائعة نجم مسلسل "من الداخل"، شاتاي أولسوي، حيث نفى كلّ ما أُثير حول هذا الموضوع، وكتب عبر أحد حساباته في السوشال ميديا: "أجون أخي وشيماء صديقتي، أتمنّى أنْ ينتهى هذا الافتراء القبيح غير اللّائق، والذي ليس له أصل".

يُشار، إلى أنّ الثنائيّ أجولن ليجالي، وشيماء سوباشي، قد أعلنا انفصلاهما، بعد سنوات طويلة لهما سويًا، وتمّ الطلاق بجلسة واحدة، مدتها 8 دقائق.