أخبار المشاهير

8 أكتوبر 2018

حُرّاس قصر كنسيغنتون يطردون شقيقة ميغان ماركل.. شاهدي الصّور!

ما زالت سامانثا ماركل، شقيقة دوقة ساسكس، ميغان ماركل، تُصرّ على إحراج نفسها، وشقيقتها أمام العائلة المالكة البريطانية، والعالم، بتصرّفاتها الغريبة، وإصرارها على رؤية شقيقتها في قصرها، بعد زواجها من الأمير هاري، علمًا بأنّهما لم تكونا قريبتان من بعضهما، عندما كانت ميغان مُجرّد مُمثّلة عادية.

وبعد سلسلة من المُقابلات التلفزيونية، التي قامت بها سامانثا، في مُحاولةٍ منها إلى تشويه صورة ميغان، لم تكتفِ ماركل الكُبرى بذلك، فسافرت منذ أسبوعين إلى لندن، من أجل الضّغط على ميغان، وإرغامها على مُقابلتها، خاصّة بعدما ردّ عليها القصر الملكيّ، بالصّمت.



شُوهدت سامانثا يوم أمس الأحد، وهي على أبواب قصر كنسينغتون، تطلب من حارس البوابة أنْ يُدخلها، لكنّه رفض ذلك، وأخبرها بأنّه لا يُمكنها الدّخول، وذلك لأنّه لم يتمّ دعوتها من قِبل القصر.

وبعد هذا الموقف المُحرج لها، سلّمتْ سامانثا حارس القصر برقية، طلبت منه إيصالها إلى ميغان، ولا نعرف ما إذا استلمتها دوقة ساسكس، ومن ثمّ بقيتْ ماركل في الشّوارع المُحيطة بالقصر، على أملٍ منها برؤية شقيقتها، إذْ شوهدت، وهي تشتري قناع ميغان ماركل، والأمير هاري، من أحد متاجر لندن التذكارية.



وعلى صعيدٍ آخر، صرّح مصدرٌ مُقرّب إلى صحيفة "ذا ميرور" البريطانية، أنّ رفض القصر الملكيّ استقبال سامانثا ماركل، وإعطاءهم التعليمات لحُرّاسهم، بعدم استقبالها، يُعدّ "أعلى صوت" ردّ فيه القصر على سامانثا، مُنذ الصّراع العائليّ، الذي افتعلته مع ميغان، إذْ أنّ تواجد سامانثا في الأروقة المُحيطة بالقصر، يُعد أقرب مسافة تفصل بين الشقيقتين، وعدم السّماح لها بالدّخول، يُعد ردّاً بحدّ ذاته.

فهل ستستسلم سامانثا ماركل هذه المرّة، وتدعُ شقيقتها ميغان ماركل، تعيش بسلامٍ مع أميرها؟