أخبار المشاهير

26 مارس 2018

أغنى نجوم حقبة التسعينات.. كيف أصبح حالهم الآن؟

هل تتذكرين عزيزتي حقبة التسعينات التي تألق بها كثير من النجوم والنجمات وحققوا شهرة وثراء كبيرين؟، قد تخطر ببالك بعض الأسماء التي لا تعرفين إلى أين وصلت الآن وتتساءلين هل ما يزالوا نجوماً متألقين كما كانوا أم خفتت عنهم الأضواء؟.

وبينما نجحت النجمة جينفر آنيستون في إثبات أن الاقتراب من سن الـ 50 لا يعني شيئاً، بدأ يتزايد التركيز على نجوم التسعينات بصورة لم تحدث من قبل، لاسيما بعد تغير الأوضاع المتعلقة بالقدرة على تحقيق الثراء من خلال أجور الأعمال التي يشاركون فيها، وقيمة التعاقدات الإعلانية وقيمة الظهور في وسائل الإعلام.

ونبرز فيما يلي قائمة بأغنى مشاهير تسعينات القرن الماضي وكيف أصبح حالهم الآن:

جوين ستيفاني



ما زالت تعمل في صناعة الموسيقى بعد مرور 20 عاما.

سارة ميشيل جيلر



لم تعد محل اهتمام شركات الانتاج في هوليوود.

ماكولي كولكين



مر في حياته بكثير من التقلبات بعد تألقه كطفل في فيلم Home alone.

غوينيث بالترو 



لم تعد محل اهتمام هوليوود وحولت حياتها الآن لسيدة أعمال.

تيرا بانكس



لم تعد جزء من الصناعة الخاصة بعروض الأزياء.

توم كروز 



تحول من أحد كبار نجوم هوليوود إلى واحد من أبرز معتنقي ديانة الساينتولوجي.

جينفر لاف هويت



خرجت الآن من حسابات هوليوود وخفتت عنها الأضواء.

ألانيس موريسيت



مازالت تعمل في مجال الموسيقى لكنها بعيدة عن مستوى الشهرة الذي كانت عليه من قبل.

أليسيا سيلفرستون



كانت تحظي بنجومية كبيرة لكنها باتت الآن في طي النسيان.

ويل سميث 



ما يزال واحدا من كبار نجوم هوليوود.

جينفر آنيستون



أضحت أكثر ثراء وشهرة من ذي قبل.

فيكتوريا بيكهام



تحولت لنجمة كبيرة في عالم الأزياء والموضة.

ليوناردو دي كابريو 



ما يزال واحدا من أفضل الممثلين العاملين اليوم.

كيت موس 



ما زالت تحتفظ بأناقتها لكنها باتت بعيدة عن الأضواء.

بريتني سبيرز 



ما زالت تحتفظ بنجوميتها وبتألقها فيما تقدمه من أعمال فنية.