أخبار المشاهير

28 نوفمبر 2017

أسباب استغناء شيرين عن مدير أعمالها ياسر خليل .. السبب الثالث صادم!

أعلنت الفنانة شيرين عبدالوهاب، مساء أمس الاثنين، الاستغناء عن مدير أعمالها ياسر خليل، بعد تعاون طويل دام عدة سنوات.

وأصدرت المطربة بياناً صحفياً، وجّهت من خلاله الشكر لمدير أعمالها السابق على خدماته في الفترة الماضية، معلنة "إنشاء مكتبها الإداري الذي سيتولى إدارة أعمالها في الفترة القادمة، وسيمثلها في كافة أشكال التعاون الفني".

ولم تغفل عن شكر كل الصحفيين المحترمين، على نقلهم الخبر كما هو بدون أية إضافات أو كلام صادر عنها غير ذلك".

ويبدو أن مطربة "مشربتش من نيلها" أرادت بهذه الجملة إغلاق الباب حول البحث عن أي سبب، أو تفسير لقرارها الاستغناء عن مدير أعمالها، الذي كانت "مرتبطة" به جداً لدرجة أن البعض أشاع أنهما كانا متزوجين سرا.

الصحافة



من أبرز أسباب استغناء شيرين عن مدير أعمالها، علاقتها التي ساءت جداً بالصحافة المصرية، التي كانت تتصيد أخطاءها في الفترة الأخيرة، خاصة أن "ياسر" كان يفضّل الصحافة اللبنانية والعربية على المصرية، إلى درجة أنه كثيراً ما كان يرفض الرد على هواتف الصحفيين المصريين في أي أمر يخصّ شيرين، خلافاً لما كان يفعل مع الصحافة اللبنانية والعربية، ومن هنا نشر خبر اعتزال المطربة، ثم قرارها عودتها من الاعتزال، وهما خبران هامان جدا في عالم الصحافة، في الصحافة اللبنانية والعربية أولاً قبل المصرية، لذا حمّلت المطربة مدير أعمالها السابق مسؤولية الحرب التي تشنها عليها الصحافة المصرية، وآخرها أزمة "بلهارسيا نهر النيل" الشهيرة.

الفن



بدأت شيرين تشعر أن "ياسر" لم يعد يضيف لها شيئا في عالم الغناء، وأنها مستقرة في منطقة معينة في عالم الغناء والحفلات، الأمر الذي لا يشعرها بأي تطور في حياتها على المستوى الفني، ومن هنا الهدف من تجديد الأفكار، بإدارة أعمال شابة وجديدة.

الحب



أشيع أن النجمة المصرية الشهيرة، ومدير أعمالها، كانا يعيشان قصة حب، رغم كونه أبا ومتزوجاً من سيدة أخرى، وزاد بعضهم وأكد أن شيرين ومدير أعمالها الوسيم متزوجان سراً، دون أن يؤكد أيهما ذلك، وإن كانت بعض الدلائل تشير إلى إمكانية حدوثه، وربما تكون الفنانة قد ملّت من هذه القصة، وأرادت أن تعيش حياتها بشكل طبيعي.

التراجع



إمكانية تراجع شيرين عن هذا القرار موجودة أيضا، خاصة أنها اعتادت اتخاذ قرارات سريعة، ثم العودة عنها، ومنها خبر اعتزالها، وهجومها على شريف منير وزوجته ورفضها الاعتذار لهما، ثم اعتذارها لاحقاً، وربما تتراجع عن هذا القرار، خاصة إذا لعب "كيوبيد" دوره، وصحّت الشائعات الخاصة بقصة حبهما، وهي الأمور التي قد تثبت صحتها من عدمها الأيام المقبلة.