قد لا تعرفين "ستيفاني شيبرد" بالاسم، ولكنك بالتأكيد قد شاهدتيها من قبل، ربما كان ذلك في حلقة من مسلسل ذا كارداشيانز الواقعي الشهير أو مع كيم في صورها على إنستغرام. فعلى مدى السنوات الأربع الماضية، عملت "ستيفاني" كمساعدة تنفيذية لكيم وكمصدر لكل أخبار الأسرة الأكثر شهرة في العالم.

وعلى الرغم مما نراه على إنستغرام حيث يتابعها 700 ألف تقريباً، إلا أن علاقتها بآل كارداشيان لا تزال لغزاً كبيراً ولهذا أحضرنا لكِ من مجلة "هاربرز بازار" لمحة عن ذراع كيم الأيمن:

بدأت حياتها المهنية كراقصة

رقصت "شيبرد" من أوهايو، في عرض "كليفلاند كافالييرز" عندما كانت تبلغ من العمر 18 عاماً، وانتقلت إلى لوس آنجليس سعياً لمهنة في الرقص، لكنها حصلت على وظيفة المساعدة الخاصة، وعملت مع "ميكي ميندن" و"إريكا غيراردي"، كما عملت مع "بيتبول".

التقت كيم عن طريق فرقة "بوسيكات دولز"

بعد العمل مع "ميندن" و"غيراردي"، سألت "روبن أنتين" من فرقة بوسيكات دولز عما إذا كانت ستيفاني ترغب في العمل لدى صديقتها كيم كارداشيان.

أجرت مقابلتين قبل أن تحصل على الوظيفة

في البداية قابلت مساعدة "كريس جينر"، ثم التقت بكيم مباشرة في منزلها.

تفعل كل شيء وأي شيء

في البداية شمل ذلك جدول أعمال كيم بأكمله بما في ذلك القيام بالغسيل، وحجز تذاكر السفر، وتجميع عربة ابنتها "نورث"، وحمل حقائب السفر، وحجز السيارات، وكل شيء آخر، حتى أنها فتشت سان فرانسيسكو بأكملها بحثاً عن لعبة بطاقات "ضد الإنسانية" لأن كاني كان مهووساً بها.

ترقت إلى كبيرة مسؤولي التشغيل في العلامة التجارية كارداشيان ويست

لا تزال تقوم بأعمال المساعدة التنفيذية، ولكنها تبحث حالياً عن بديل لها، فقد أصبحت وظيفتها الأساسية هي أن تكون نائبة كيم في أعمالها اليومية.

موظفو عائلة كارداشيان يحصلون على الكثير من الامتيازات

تصف شيبرد مجموعة المساعدين وخبراء المكياج، ومدبرات المنزل، والأمن بأنها "عائلة واحدة ممتدة".

وقالت: "نتبادل هدايا عيد الميلاد، ونعتني بأطفالنا جميعاً دون تفرقة"، كما تشير إلى أن "كريس جينر" على وجه الخصوص تحرص على حصول كل مساعد وموظف على هدية عيد الميلاد، بحلول العيد مع بطاقة لطيفة.