مرت العلاقة بين الأمير هاري وحبيبته الممثلة الأمريكية ميغان ماركل بالكثير من التطورات، منذ أن بدأت قصة حبهما بشكل سري في البداية، قبل أن تظهر إلى العلن بعد ذلك.

هنا نرصد بالتفاصيل رحلة تطور شكل العلاقة بين الأمير هاري وحبيبته الممثلة ميغان ماركل يوما بيوم.

في أواخر أكتوبر الماضي بدأت تُنشر بعض الأخبار عن وجود علاقة بين الأمير والممثلة، ومنها ما نشرته صحيفة "صنداي إكسبريس" التي أشارت إلى وجود علاقة بينهما.

زادت الشائعات حول هذه العلاقة بعد أن قامت الممثلة بنشر صورة لها وهي ترتدي سوارا مطابقا تقريبا لسوار كان يرتديه الأمير، مما فسره البعض بأن الأمير أهداه إلى حبيبته الجديدة.

في 3 نوفمبر الماضي نُشرت بعض التقارير عن احتفال الحبيبين بعيد الهالوين، في منزل أحد أصدقائهما، قبل أن ينتقلا بعدها إلى منزل الممثلة، بعيدا عن عيون وسائل الإعلام.

في 8 نوفمبر الماضي أصبحت علاقة الأمير وحبيبته شبه رسمية، بعد أن أصدر "هاري" بيانا صحافيا طالب فيه باحترام خصوصية حبه، مؤكدا وجود فضول كبير من كثيرين حول حياته الخاصة.

في منتصف الشهر نفسه، دخلت الممثلة، التي تبلغ من العمر 35 عاما، قصر كينغستون في لندن، لأول مرة.

بعد اختتام جولته التي استغرقت أسبوعين في منطقة الكاريبي، وتحديدا يوم الـ4 من ديسمبر الماضي، تردد أن الحبيبين قضيا بعض الوقت معا، حيث قطع الأمير عدة أميال من أجل رؤية حبيبته، قبل عودته إلى دياره.

في الـ12 من ديسمبر، بالعاصمة البريطانية لندن، حرص الأمير والممثلة على شراء شجرة عيد الميلاد معا، وأكد مدير المحل الذي باع لهما الشجرة، أن "الأمير كان بصحبة حبيبته الممثلة، وأنهما غادرا في سيارة واحدة بعد الشراء".

في مطلع يناير الماضي قدم الأمير حبيبته إلى الأميرة كيت ميدلتون، زوجة شقيقه الأمير ويليام، وأكد مصدر في تصريحات صحافية لصحيفة "صن" أن "كيت كانت تتطلع إلى لقاء ميغان بالفعل".

قبل أيام من الاحتفال بعيد الحب الأول للعاشقين، شوهد الأمير هاري والممثلة ميغان ماركل، يدا بيد، أثناء توجههما لتناول عشاء رومانسي في العاصمة البريطانية لندن.

في 7 مايو الجاري رصدت عدسات مصوري "الباباراتزي" الأمير هاري وهو يقبّل حبيبته الممثلة، بعد الانتهاء من مشاركته في سباق Audi Polo Challenge مع شقيقه الأمير ويليام، والذي أقيم في منطقة باركشير البريطانية، وظهر "هاري" وسط السيارات وهو يحتضن "ميركل" بشدة ويقوم بتقبيلها.