تفشل  الكثير من الفنانات في الحمل من أزواجهن بشكل طبيعي لأسباب مختلفة، مما يضطرهن للخضوع لعلاج تختلف مدته في بعض العيادات والمستشفيات من أجل تحقيق حلم الأمومة، وذلك عن طريق التلقيح الصناعي، ولكن المشكلة أن عدداً من هؤلاء النجمات يرفضن الاعتراف بالأمر، ويؤكدن أن الحمل طبيعي رغم الشكوك التي تحيط بحملهن.

ومن أبرز هؤلاء..

بيونسيه

تحدثت تقارير عالمية عن إمكانية خضوع النجمة العالمية  بيونسيه التي تبلغ من العمر 35 عامًا، لتلقيح صناعي من أجل إنجاب توأم، من زوجها النجم العالمي جاي زي.

أمل كلوني

الأمر ذاته ينطبق على الحقوقية البريطانية أمل، التي أوشكت على الأربعين من عمرها، وهي تنتظر أيضًا توأمًا من زوجها النجم العالمي جورج كلوني، حيث أكدت تقارير صحفية خضوعها لتلقيح صناعي من أجل تحقيق حلم الأمومة بعد عامين من الزواج.

جانيت جاكسون

نشر أحد الموقع العالمية تقريرًا يفيد بأن هناك احتمالاً أن يكون حمل النجمة العالمية جانيت من زوجها القطري وسام المانع ليس طبيعيًا، حيث قال دكتور Shahin Ghadir إن المغنية على الأرجح استخدمت البيضة المانحة "donor egg"، وذلك لأن متوسط سن انقطاع الطمث في الولايات المتحدة هو 51 عامًا، وأن فرصة الحمل من تلقاء أنفسهن أو مع التلقيح الاصطناعي في سن 49 باستخدام البيض أقل من 1 في100، وأضاف الدكتور هناك احتمال كبير للغاية إنها جمدت بيضها في سن مبكرة، أو أنها استخدمت البيضة المانحة  "donor egg".

زينة

كثرت الأحاديث عن حمل الفنانة المصرية زينة وإنجاب توأم من الفنان أحمد عز عن طريق التلقيح الصناعي، حيث سافرت إلى الخارج، وأنجبت التوأم في إحدى المستشفيات العالمية، قبل أن تعود إلى مصر للحصول على حقوق نسب توأمها، ولكن زينة لم تعترف أبدًا بقصة التلقيح الصناعي.

أصالة

كذلك الأمر بالنسبة للفنانة أصالة حيث قيل أنها سافرت إلى أميركا من أجل التلقيح الصناعي، وإنجابها توأمها "علي" و"آدم"، من زوجها الثاني المخرج طارق العريان، وهو ما لم تصرح به الفنانة.

فنانات تُعلن

خلافاً لهؤلاء هناك الكثير من الفنانات اللواتي يعلن خضوعهن للعلاج من أجل الإنجاب، ومنهن النجمة العالمية سيلين ديون التي أعلنت خضوعها لأكثر من عملية تلقيح صناعي، وكذلك النجمة العالمية كريسي تيغن التي أعلنت أنها أنجبت ابنتها الأولى "لونا" بعد سنوات من العلاج من العقم.