انتشرت شائعة حمل الفنانة المصرية، إيمي سمير غانم، من زوجها الفنان حسن الرداد انتشارا كبيرا، دون أن يستطيع أحد على وجه الدقة تأكيد الأمر أو نفيه.

وهناك مجموعة من الأسباب التي يمكن أن تبرر سر انتشار هذه الشائعة بشكل كبير.

هذه الأسباب هي..

السرية

اعتادت إيمي سمير غانم وزوجها حسن الرداد على إضفاء حالة من السرية على كل ما يخص حياتهما الشخصية، حتى أنهما كانا ينفيان وجود قصة حب تجمعهما، في الوقت الذي كان "كيوبيد" قد لعب معهما لعبته الشهيرة، ومن هنا لم يكن غريبا أن تكون خطوبتهما سرية، وكذلك عقد قرانهما، كما حاولا إبعاد العيون عن حفل زفافهما فأقاماه في مدينة الغردقة بعيدا عن القاهرة بمئات الكيلومترات.

جسد "إيمي"

انتشرت مجموعة من الصور لإيمي سمير غانم، في آخر ظهور لها، وبدا أن هناك زيادة ملحوظة في وزنها، وأن تغيرا ملموسا ظهر على ملامحها، وهو ما فسره البعض بحملها السريع من زوجها.

فستان الزفاف

حرصت العروس على ارتداء فستان زفاف واسع، يوم عرسها، وهو ما فسره بعض الخبثاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي تفسيرا غير أخلاقي، حين ألمح بعضهم إلى حمل العروس، ورغم أن الأمر ليس فيه ما يشين، لأن "الرداد" كان قد عقد قرانه على عروسه قبل الزفاف بفترة طويلة، حسبما قيل، إلا أن العادات والتقاليد المصرية تمنع الدخول بالعروس قبل الزفاف، وليس بعد عقد القران، وهو ما يؤكد صعوبة هذا الاحتمال.

العمل

منذ زواج إيمي سمير غانم، لم تعد إلى العمل حتى الآن، ولم تشارك في أي مشهد فني، وهو ما يمكن أن يشير إلى رغبتها في الابتعاد لفترة ما لحين استقرار حملها وحالتها الصحية قبل أن تعود بعد ذلك لمشاركة زوجها، حسبما نشرت بعض المواقع، عمله الجديد "نوح".

الأمومة

كانت "إيمي" قد عبرت أكثر من مرة عن حبها للأمومة وعشقها للأطفال، في عدد من تصريحاتها الصحفية السابقة، وهو ما قد يعجّل من قرارها إنجاب الأطفال، خاصة أن الجيل الحالي من الفنانات يرفع في معظمه شعار "الأمومة قبل الفن أحيانا".