اكسسوارات

1 نوفمبر 2017

"مانولو بلانيك" يحفر اسمه من ذهب في قلوب النجمات والأميرات

حظيت العلامة الإسبانية "مانولو بلانيك" بشهرة واسعة ونالت ثقة عملائها عبر تاريخها الطويل، كما رسخت مكانتها وحفرت اسمها بأحرف من ذهب في عالم الموضة.

وباتت "مانولو بلانيك" الاختيار الأول للنجمات والمشاهير، وعلى دربهن سارت الأنيقات من كل حدب وصوب، لأن أحذية هذه العلامة ليست سلعة أنيقة ترتديها المرأة لساعات فحسب، ولكنها أيضًا فرصة ذهبية للاستثمار في قطع تزداد قيمتها كلما مرت السنوات.



وبالعودة إلى تاريخ "مانولو بلانيك" الحافل بالإبداعات، أثبت مصمم العلامة منذ بدايته أن له بصمته الخاصة التي جعلته يهتم بإطلالات النجمات حول العالم خاصة في أشهر الأفلام السينمائية.

ومن جزر الكناري إلى الجنس والمدينة، استطاع "بلانيك" أن يثبت وجوده لدرجة اجتمعت على تصاميمه كل الآراء ولم يختلف اثنان على جودتها وتصاميمها الرفيعة، الأمر الذي جعل النجمة العالمية "سارة جيسكا باركر" تتعاون معه في أول خط للأحذية حمل اسمها.



ولمانولو بلانيك الفضل في عودة "الكعب العالي" لعالم الموضة والأزياء حيث بعثه من جديد، وساعدته موهبته العظيمة في تصميم الأحذية على إعادة تلك الصيحة القديمة إلى عالم الموضة من خلال إبداع تصاميم مميزة!

وكانت الأميرة الراحلة "ديانا" ضمن عاشقات أحذية "مانولو بلانيك"، ولم ترتد الصحفية الأنيقة والشهيرة "ديم آنا وينتور" صنادل قط سوى من توقيع مانولو منذ منتصف التسعينيات، أما حذاء عارضة الأزياء الحسناء "كيت موس" ليلة زفافها فكان أيضا من ابداعات "بلانيك".



وانطلق "بلانيك" بأولى خطواته نحو الشهرة في لندن منذ أكثر من 40 عاما، ولم يتنازل أبدا عن أسلوبه المميز في تصميم الأحذية الفاخرة، وقلده الكثيرون ليصعدوا إلى منصات العروض ويتسلقوا سلم المجد للعالمية ولكنهم فشلوا، ولم تنفعهم ما قدموه من تصميمات لتحاكي أحذيته المصنوعة من الساتان والمرصعة بحبات اللؤلؤ والحجار اللامعة، كما لم يلحقوا بركب ذلك المصمم الذي ظل وفيا لمهنته، وتميز فتميزت معه تصميماته وباتت مثالا حيا على الخلود!