محلات

14 أكتوبر 2015

فيليب ستاين تسخر تقنية التردد الطبيعي بساعاتها الإستثنائية

عندما يتعلق الأمر بتحقيق توازن في الحياة، يلجأ الناس إلى عدد من الأساليب المختلفة لتحسين حالتهم الصحية، المزاجية، ولتحقيق الرفاهية الكاملة. تفرض الحياة العصرية، تسارع وتيرة العمل، المتطلبات الحياتية، والتدخل المتزايد للتكنولوجيا في الحياة، صعوبة بإيجاد التوازن في حياتنا، ومن هنا ارتأت "فيليب ستاين" العمل على إيجاد طرق فعالة لمساعدتنا في تحقيق توازن أكبر.

ويعد استخدام تقنية التردد الطبيعي، التي تسخر الترددات الإيجابية في الطبيعة واحدة من هذه الطرق، حيث أن الاستناد إلى ترددات الأرض و الترددات التي تنتجها أجسامنا، من شأنه أن يقطع طريق "الضوضاء" التي تنتجها التكنولوجيا الحديثة، ويعود بنا إلى حالة صحية سليمة. تؤثر الترددات التي تنتجها المصابيح الكهربائية وأعمدة الهواتف المنتشرة حولنا سلباً على أدائنا، حالتنا المزاجية، وعلى الحالة النفسية الداخلية، نظراً لكونها ترددات عالية لا تستطيع أجسامنا التأقلم معها أو امتصاصها.