6 أسباب ربما تحول دون فقدان الوزن .. تعرفي عليها !
6 أسباب ربما تحول دون فقدان الوزن .. تعرفي عليها !6 أسباب ربما تحول دون فقدان الوزن .. تعرفي عليها !

6 أسباب ربما تحول دون فقدان الوزن .. تعرفي عليها !

ربما تبذل كثير من السيدات أقصى ما لديهن من جهد في سبيل التخلص من بعض الكيلو جرامات الزائدة في أوزانهن، لكنهن يخفقن ولا يتمكن من تحقيق الغاية التي يريدونها في نهاية المطاف، وهو ما يفرض كثير من علامات الاستفهام حول الأسباب التي تقف وراء ذلك.
ونقدم لك سيدتي فيما يلي 6 أسباب حقيقية قد تحول دون تمكينك من فقدان الوزن الزائد كما يجب أن يكون:


  • تناول قدر كبير من الطعام عقب الانتهاء من ممارسة التمرينات الرياضية: حيث ثبت من خلال الدراسات أن النشاط البدني يحظي بعديد الفوائد التي من بينها تعزيز الدافع لتناول الطعام بشكل جيد وزيادة كتلة الجسم، لكن خفض وزن الجسم لا يمت بصلة عادةً لتلك الفوائد.

  • امتلاك الجسم لما يعرف بـ "نقطة الضبط" الطبيعية: حيث أظهرت دراسات أجريت على مجموعة من فئران التجارب أن هناك أجساماً، بغض النظر عما تتناوله أو لا تتناوله من طعام، تدرك الوزن الذي يجب أن تكون عليه وتسعى للوصول إليه في كل الحالات، وهو ما يدعم فكرة أن للبشر ميل طبيعي لتغيير مآخذ الطعام للوصول لنقطة ضبط طبيعية.

  • عدم وجود أي تغيير في وجبة الإفطار: فوجبات الإفطار كافة لا تُحَضَّر بشكل متساو، وتبين أن الوجبات التي تحتوي نفس السعرات تسفر عن نتائج مختلفة بشكل كبير في وقت لاحق.

  • اتباع حمية غذائية منخفضة السعرات الحرارية: حيث ثبت من خلال الدراسات أن استهلاك قدر أقل من السعرات الحرارية ليس هو ما يحتاجه الجسم ولن يسفر عن فقدان الوزن بنجاح.

  • عدم إدراك خطورة بعض المُحَليات الصناعية: فبرغم من أنها لا تحوي تقريباً أي سعرات حرارية، لكنها ما زالت تحظي بتأثيرات على الجسم. وثبت أن بتلك المحليات مواد كيميائية اصطناعية يمكنها تحفيز مستقبلات التذوق أكثر ألف مرة مما يفعله السكر.

  • إساءة فهم استخدام الملح: فمعظم الأطعمة المصنعة تحتوي على كمية كبيرة من الأملاح وهو ما يساعد على منحها المذاق الجيد. ويمكن خفض نسبة استهلاك الملح بشكل طبيعي حال تم التوقف عن تلك الأطعمة. لكن يجب معرفة أن الابتعاد بشكل كبير عن الملح قد يحظي بتأثيرات سلبية على الجسم، منها ما هو مرتبط بضغط الدم، ومنها ما هو مرتبط بمشكلات التمثيل الغذائي، علماً بأن الإكثار منه يضر بصحة القلب.

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com