كيف أعادت كيت ميدلتون التراث البريطاني إلى الأضواء؟
كيف أعادت كيت ميدلتون التراث البريطاني إلى الأضواء؟كيف أعادت كيت ميدلتون التراث البريطاني إلى الأضواء؟

كيف أعادت كيت ميدلتون التراث البريطاني إلى الأضواء؟

منذ زواج كيت ميدلتون من الأمير ويليام، في عام 2011، والأنظار كلها متجهة إلى خزانتها، وأسرار أناقتها.

وقد لفت نظر البعض عدم اهتمام دوقة كامبريدج بالأسعار، حيث ارتدت بنطلونا لم يتعد سعره 40 دولارا فقط، كما لفت نظر البعض الآخر تكرار أزيائها في أكثر من مناسبة، قبل أن يأتي البعض الأخير ويرصد ملاحظة أخرى تتعلق بإعادتها اتجاها قديما إلى الموضة بعد اختفائه لفترة طويلة، وهو النسيج من الصوف المتداخل الألوان، الذي ارتبط ارتباطا وثيقا بالتراث الشعبي البريطاني، والذي أعادت الدوقة المحبوبة إحياءه من جديد.

ارتدت الأميرة كيت ميدلتون فستانا من مجموعة "شانيل" لخريف – شتاء 2015 – 2016، وهو الفستان الذي أصبح واحدا من القطع المفضلة في العاصمة الفرنسية باريس وفي كثير من عواصم الموضة.

كما ارتدت في إطلالة أخرى تنورة قصيرة من تصميم "دولتشي أند غابانا"، بسعر 456 جنيها إسترلينيا، وأكملت إطلالتها ببلوزة من الحرير الأوف وايت.

في إطلالة كلاسيكية ارتدت معطفا من القماش نفسه من تصميم "مايكل كورس".

وهنا ارتدت بدلة زرقاء مكونة من قطعتين مع تفاصيل مذهلة في الياقة من تصميم "جاكي أو".

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com