موضة

18 أغسطس 2016

بالصور.. هكذا تطور زي السباحة الأوليمبي عبر السنين!

منذ إطلاقها عام 1896، أصبحت السباحة واحدة من الأحداث الأكثر شعبية في دورة الألعاب الأولمبية، ففي البداية، اقتحم مايكل فيلبس وكاتي ليدكي المسبح بملابس أنيقة، وبعدهما ارتدت أجيال من السباحين أزياء سباحة غريبة.

وعلى الرغم من عدم تقديم زي السباحة النسائي في الأولمبياد حتى العام 1912 في ستوكهولم، شهد الرياضيون من جميع الأجناس تغييرات كبيرة في ملابس السباحة على مر السنين.

1904.. كان الزي يشبه زي "الرجل الخارق"، حيث يرتدي الرجل الملابس الداخلية فوق السروال.



1908.. لا يختلف كثيرا عن زي السباحة الحديث، حيث الأرجل الطويلة للزي الضيق.



1912.. عندما تم السماح للمرأة بالمشاركة في السباحة في هذا العام، كان الزي مصنوعًا من الحرير، وتعين على النساء ارتداء الصدريات تحته، مما جعله غير مريح لدى ابتلاله.



1924.. تم إضافة تنورة قصيرة للزي النسائي لكي يصبح مثل الفساتين.



1928.. أصبح لدى النساء الخيار لارتداء زي سباحة من دون تنورة، لكن ما زال الجزء السفلي منه ممتدًا لأعلى ليضفي مظهرًا أنثويًا عليه.



1932.. كانت أزياء السباحة هنا للرجال والنساء، تشبه بعضها البعض بشكل مخيف.



1936.. ظهر زي السباحة الرجالي، سبيدو، لأول مرة.



1948.. جميع الأزياء تشبه بعضها البعض في الماء.



1964.. قدمت سبيدو النيلون للزي لكي تعطي التصاقاً إضافياً بالجسم في الماء.



1976.. أحدثت السبعينيات تغييرا جوهرياً آخر في شكل إيلاستان المرن.



1984.. فجأة، أصبح زي السباحة أعلى كاشفا عن المزيد ويشبه زي السباحة العصري.



1988.. تقلصت أزياء النساء والرجال أكثر.



1992.. ارتفع زي السباحة لأعلى أكثر، وكشف عن المزيد من الفخذ العلوي، في حين كان هذا العام هو عام تألق السبيدو.



2000.. قدمت سبيدو بدل فاستسكين لأول مرة، وهي تشبه قشر أسماك القرش.



2008.. يشبه زي السباحة أزياء أفلام الخارقين، حيث البذلات المصنوعة من الإيلاستان والبولي يوريثين المعروفة باسم LZR Razer.



2012.. تخلى المتسابقون عن أسماك القرش لصالح النسيج البشري، ما أدى إلى مظهر أنيق وجرئ.



2016.. أصبح زي السباحة في أوليبمياد ريو أكثر سلاسة اليوم.