شكران مرتجى.. يجب أن ندافع عن الدراما السورية
شكران مرتجى.. يجب أن ندافع عن الدراما السوريةشكران مرتجى.. يجب أن ندافع عن الدراما السورية

شكران مرتجى.. يجب أن ندافع عن الدراما السورية

انطلقت الأعمال الدرامية العربية مع انطلاقة شهر رمضان الفضيل، ومع انطلاقة الأعمال الدرامية العربية، بدأ النقاد عملهم بين مؤيد ومعارض لبعض هذه الأعمال.
وبدأت أيضا الانتقادات اللاذعة لبعض الأعمال، ووصل البعض إلى الانتقاد بطريقة ربما جارحة، مما جعل الممثلة السورية شكران مرتجى تكتب على صفحتها الخاصة على موقع الفيسبوك قائلة: "كلنا لاطيين لكلنا.. كتار ناطرين يشمتوا بعمل مالهم شاغلين فيه.. هي درامنا السورية مو دراما أشخاص.. أنتقد لا تشتم.. النقد حالة صحية.. أنتظر فربما يكون رأيك غير صائب إن كان مديحاً أو العكس".
وأيضا قالت الفنانة شكران" "هناك مجهود بُذل.. ناس تعبوا رأس مال.. أعمال طالتها يد الحرب بأنها لم تسوق ولم تباع وهي أعمال جيده.. درامنا صناعه لاتحاربوها بالداخل يكفيها حرب الخارج".
وأضافت: "ليس المطلوب التصفيق الفارغ.. أكيد في أخطاء ومشاكل متل أي عمل.. وأنا بشوف الأخطاء بأعمال ممكن كون شاغلة فيها مو صح نكذب ع حالنا.. الممثل بالآخر بده يشتغل هو يخير ولايختار يعني مو ع طبق فضة الأدوار والمسلسلات.. لازم ندافع عن درامنا ماحدا رح يدافع عنها بتصويب الخطأ أكيد.. فرصتنا هون ببلدنا مو الكل رح يقدر ياخد فرص برا.. بس حاولوا.. تفرحوا لبعض وتصفقوا لبعض.. هالكلام الي قبل الكل،، صايرة غليظة وبنتقد وعم أفقد عنصر المتعه كمشاهدة".
ومن ثم عادت شاكران وكتبت: "تحية لكل فنان سوري (ممثل. مخرج. فني. كاتب. مصمم أزياء .موسيقي. كافة الاختصاصات)، في كل الأعمال العربية سورية لبنانية مصرية فجميعهم يحملون سوريا في إبداعهم ويزيدون الأعمال ألقاً. وأضافت: "عقبال مايرجعوا الكل بعمل واحد إنتاج وإخراج ونص وكل شي سوري وينشاف بكل العالم يارب".
وفي اتصال خاص أجراه موقع "فوشيا" مع الفنانة شكران مرتجى قالت لنا: "لم يحدث أي شيء ولكنني أتكلم مع نفسي بصوت عالٍ، ويجب علينا أن ندافع عن درامنا السورية التي تم تصويرها بظروف كلنا يعرفها".
وعن أصداء الأعمال المشاركة بها أجابت: "لا نزال في بداية الشهر الفضيل وبداية عرض المسلسلات، فالأصداء لم تتبلور بعد، ولكنني أشكر ربي على كل شيء".
نشير إلى أن شكران مرتجى تشارك في ثلاثة أعمال رمضانية هي، "مسلسل خاتون، مسلسل زوال، ومسلسل باب الحارة الجزء الثامن".

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com