ردة فعل رهف القنون بعد اكتشاف زوجها أن طفلتهما ليست ابنته
ردة فعل رهف القنون بعد اكتشاف زوجها أن طفلتهما ليست ابنتهردة فعل رهف القنون بعد اكتشاف زوجها أن طفلتهما ليست ابنته

ردة فعل رهف القنون بعد اكتشاف زوجها أن طفلتهما ليست ابنته

فجّر زوج رهف القنون مفاجأة من العيار الثقيل بعد إعلانه عن أن ابنة رهف ليست ابنته، وذلك بعد قيامه بإجراء فحص الحمض النووي والذي أظهر عدم تطابق الطفلة معه.
وقال زوج رهف القنون عبر ستوري في إنستغرام :" دائما ما رغبت بعمل فحص الـ DNA لكنني أحببت ابنتي كثيرا، كنت خائفا أنني سأخسرها ولكن أمها كررت أنها لا تريد ابنتها والآن أفهم لماذا لا تريدها".
وتابع: "كانت تعلم أن الفحص سيخبرني أن ريتا ليست ابنتي وأنني سأتركها لهذا السبب لم ترِد مني أن أجري الفحص، وبعدما أنهيت علاقتي معها بسبب كذبها أرادت مني أن أرعى ريتا بينما تذهب للحفلات وتنام مع رجال آخرين كعادتها".
وأضاف:"كان لدي فضول كبير لإجراء الفحص ففعلت ذلك ووجدت أنها ليست ابنتي".

https://twitter.com/TrendPase/status/1428704013978152962


وأوضح: "أرسلت لرهف وأخبرتها عن الفحص فقالت إنها سعيدة أنني لست الوالد وأن ريتا ستكون بحال أفضل مع أب آخر غيري".
وصرح: "لقد مرت أسابيع منذ أن أخبرتني رهف أنها تعرف والد ريتا الحقيقي، ريتا لم تعد تعيش معي بعد الآن، أفتقدها كثيرا. أنا فقط أدعو الله أن يراقبها ويحميها، سأضل أناضل من أجل حضانتها".
وتفاعل المتابعون بشكل كبير مع زوج رهف مستنكرين تصرفاتها التي تجاوزت كل الخطوط وفق قولهم، كما تداولت عدة حسابات هذا الخبر مؤكدين رفضهم لمثل هذه التصرفات غير الأخلاقية.
وسبق لرهف القنون أن أعلنت انفصالها عن زوجها العام الماضي؛ لأنّها تسرعت بدخولها في العلاقة دون استعداد، وفق ما نشرته آنذاك عبر حساباتها في السوشال ميديا.
وفي أول رد فعل من زوجها، أكّد راندي أنّ رهف أخذت طفلتهما وغادرت، مطالبة إیاه بألا یسأل عنها بعد الآن حسبما قال، وتوعد راندي رهف القنون، بأنه لن یترك طفلته وسيقاتل لیحصل على الحضانة مھما كلفه الأمر من مال.
ونشر مقطع فيديو وهو يحمل طفلته، وصرح: "أقف هنا مع ابنتي في البرد، بينما أتصل عليها لا تجيب.. قالت لي إنها لا تهتم، وتريدني أن أتصل بالشرطة، وتقول إن الشرطة لا تستطيع أن تفعل أي شيء لها.. هل تعتقدون أن الأمر مزحة؟ الطقس بارد جدًا هنا.
وتابع:"تقول إنها ستقاضيني وأذهب للسجن، هناك من يتهمني بأنني أحاول لفت الانتباه فقط، كيف أريد ذلك، بينما ابنتي وأنا في هذه الحالة...الساعة الآن السابعة مساء، أتصل بها ولا ترد، وطلبت مني أن أعرض ابنتنا للتبني".

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com