شاركت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود متابعيها أجواء احتفالها بعيد ميلاد ابنتها التي تحمل نفس اسمها "خلود"، على طريقة عالم "والت ديزني".
وحرصت خلود على أن يكون كل ديكور وزينة عيد ميلاد ابنتها وكذلك هديتها تحمل صور أشهر أميرات "ديزني"، وسط أجواء من الطفولة والفرح.
وارتدت ابنة الدكتورة خلود صاحبة عيد الميلاد فستاناً منفوشاً على طراز الأميرات، وجاءت ملابس ليان وليليان توأمها أيضًا متشابهة، تشبه أزياء الأميرات، فيما ظهر خالد الصغير وزوجها المودل الأردني أمين غباشي، خلال الاحتفال وهما في حالة من السعادة، بينما أحضرت الدكتورة خلود شاشة عرض وتم تشغيل فيلم كرتوني عليها.
أما الدكتورة خلود فارتدت فستانا باللون الأزرق لإحدى الشخصيات الكرتونية المشهورة، وشارك في الاحتفال خادماتها في المنزل، مرتديات فساتين لأميرات ديزني.
وتفاعل المتابعون مع مقطع الفيديو، مهنئين الدكتورة خلود، ولم يخل الأمر أيضا من بعض الانتقادات، وجاء في تعليقات: "ما شا الله ربي يديم النعمة الله يهنيهم ويرزقنا".
وعلقت أخرى: "كله شو واستعراض ما احس انهم سعيدين".
وقالت متابعة: "أحس الدكتورة خلود وايد طيبة وتسوي كل شي بخاطر زوجها وعيالها وعادي ترا هي مو اوفر قاعدين كل الامهات الحين يسوون حتى اكثر من كذا".
وفي سياق آخر وقبل أيام قليلة كشفت الدكتورة خلود، أن ابنتها "ليان" كادت أن تتعرض لحادث مؤسف، بينما كانت هي وزوجها الأردني أمين غباشي يستعدان للنوم.
وقالت الفاشينيستا الكويتية إنها لحظة توجهها إلى السرير، غيّر زوجها رأيه وأراد الذهاب إلى غرفة الجلوس ليعثر على ابنتهما ليان وهي تمشي باتجاه المسبح؛ حيث استيقظت الطفلة عند حوالي الساعة الرابعة فجرا وغادرت غرفتها واتجهت نحو المسبح، وكان باب المسبح مفتوحًا، وقد اكتشف أمين ذلك قبل وصولها إلى الباب.
وأضافت أن الخطأ منها؛ لأنها بعدما حصلت على "حوض أسماك" كهدية، وعندما تركته في "المسبح"، لم تغلقه، لافتة إلى أن زوجها استطاع أن يلحق بالطفلة لينقذها قبل نزولها إلى المسبح وربما غرقها.
وأشارت إلى أن زوجها لو لم يترك غرفة النوم في تلك اللحظات لآلت الأمور إلى أشياء أخرى: "كأن شيئا ما ألهمه للنزول كي ينقذ ليان" بحسب تعبيرها.