طبيعي أن تحظى حياة أبناء المشاهير بنفس القدر من الاهتمام الذي تحظى به حياة ذويهم، وطبيعي أيضا أن تشهد حياتهم تقلبات وتغيرات كبرى طالما أنهم تحت الضوء ويظهرون باستمرار على أغلفة المجلات، وهو ما يصعب عليهم الأمور بالتبعية حين تظهر أخبار عن تحول بعضهم جنسيا، لكونها مسألة ذات طبيعة حساسة.
ونلقي الضوء فيما يلي على أبناء نجوم لم تعرفي من قبل أنهم متحولون جنسيا:
ابن المغنية والعارضة والممثلة، ساد، التي تدعمه بكل ما لديها من قوة، ويكفي معرفة أن ساد تفخر بنجلها وتقف دوما إلى جواره، لاسيما بعد إكماله رحلته الطويلة مع عالم التحول الجنسي في مارس 2019، بعد مكوثه في المستشفى أكثر من 6 أشهر.
ابن النجمة سينثيا نيكسون، التي خرجت وأعلنت بنفسها عن خبر تحول نجلها إلى متحول جنسي عبر تدوينة نشرتها من خلال حسابها على موقع انستقرام.
ابن النجمة شير، التي قبلت في الأخير بفكرة تحوله جنسيا، رغم أنها أخذت بعض الوقت لكي تتقبل المسألة وتتأقلم عليها بعد أن فهمت حقيقة احتياجه لمثل هذه العملية.
ابن النجمة سيندي بارشوب، التي دافعت عنه في رحلته بعالم التحول الجنسي، وردت على كل المنتقدين الذين حاولوا مهاجمتها ومهاجمة ابنها بتصريحاتها القوية.
ابنة النجمة شارليز ثيرون، التي قررت الاحتفال بتحول ابنتها جنسيا وهي بسن الثالثة، وسبق لها أن أكدت أن دورها كأم هو أن تدعمها وأن تقدم لها ما يلزمها لتصير كما تود أن تكون.
ابن النجمة لويس أركيت، التي وقفت إلى جواره ودعمته بشكل كبير منذ أن بدأ رحلته في عالم التحول الجنسي عام 2017.
ابن النجمين أنيت بينينج ووارين بيتي، الذين لم يدافعا عنه فحسب، بل أثنيا عليه وعلى شجاعته نحو اتخاذ قرار التحول الجنسي وظلا يسانداه بشكل كبير.
ابن النجمة ألي شيدي، التي كانت تناقشه بانفتاح تام في كل تفاصيل رحلته نحو التحول الجنسي، حيث كانت بينهما لغة حوار وتفاهم ودعم من البداية حتى النهاية.
لاقت دعما كبيرا من جانب والدها، حيث ساهم ذلك الدعم في تحويل مسار حياة ابنته إلى الأفضل، ومكنها من تجاوز العقبات الحساسة حول هذا الموضوع.