جثة قتيل منزل نانسي لا تزال بالثلاجة.. ومحاميته تهدد وسائل الإعلام!
جثة قتيل منزل نانسي لا تزال بالثلاجة.. ومحاميته تهدد وسائل الإعلام!جثة قتيل منزل نانسي لا تزال بالثلاجة.. ومحاميته تهدد وسائل الإعلام!

جثة قتيل منزل نانسي لا تزال بالثلاجة.. ومحاميته تهدد وسائل الإعلام!

لا تزال قضية قتيل منزل نانسي عجرم تحظى بالكثير من التساؤلات على الرغم من مرور أكثر من شهر على بدء التحقيقات فيها، فلا يكاد يمر يوم إلا ونجد خبرا يتعلق بها وكان آخر تلك الأخبار ما نشرته محامية والدة القتيل رهاب بيطار.

فقد كشفت رهاب في تغريدة لها عبر حسابها الرسمي في تويتر، بأن جثة القتيل محمد الموسى لم تدفن بعد وأنها لا تزال في الثلاجة، نافية ما تناقلته بعض وسائل الإعلام بخصوص استلام أهل القتيل لجثته وقيامهم بإجراءات الدفن، إذ قالت: "توضيحا لما ورد سابقا ومنعا لأي غلط فنحن لم نتلق من مبادرة رائدات السلام الكويتية - وأنا إحدى عضواتها- أي مبلغ لحد الآن وقد كان اتصال السيدة فاطمة العقروقة السابق واضحا بأنهم سيساهمن بتكاليف الدفن".

وأضافت رهاب: "هذا وإن جثة المغدور محمد الموسى لم تدفن وما زالت بالثلاجة".

وبعد تلك التغريدة عادت رهاب لنشر تغريدة أخرى هددت فيها بمقاضاة كل وسيلة إعلامية تشير في أخبارها إلى محمد الموسى بكلمة لص، قائلة: "بصفتي احد محامي عائلة محمد الموسى فأنني سأقاضي اي وسيلة اعلامية تطلق وصف اللص عليه قبل أن يبت القضاء في الأمر".

أما فيما يتعلق بالتحقيقات، فقد أشارت وسائل إعلامية مختلفة إلى أن يوم 10 آذار/مارس سيكون يوم الفصل في القضية فيما يتعلق بالدكتور الهاشم، بالإضافة إلى طلب قاضي التحقيق استدعاء كل من شقيقة الهاشم مارلين الهاشم، وبعض العاملين في العيادة لأخذ إفادتهم في القضية، وذلك بعد وجود داتا تثبت اتصال الموسى بالعيادة لأكثر من مرة قبل وقوع الحادثة.

وعلى صعيد آخر نشر الموزع أحمد إبراهيم زوج الفنانة المصرية أنغام، قبل يومين صورة تجمعه بنانسي عجرم من داخل استديوهات التسجيل في لبنان، ليعلن عن تعاونه الجديد مع نانسي، إذ من المقرر أن يشهد ألبوم نانسي الجديد أكثر من أغنية من توزيع أحمد إبراهيم الذي أنهى توزيع أكثر من أغنية في الألبوم.

ولقد تسببت تلك الصورة بإثارة الجدل بسبب وجود شبه كبير بين الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم وقتيل فيلا عجرم محمد الموسى.

فيما تواصل نانسي عجرم احتفالها بنجاح أغنيتها "قلبي يا قلبي"، وهي من كلمات وألحان نبيل خوري وتوزيع باسم رزق وتم تصويرها في تركيا، وهي الأغنية التي طرحتها تزامنا مع عيد الحب.

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com