أنجلينا جولي تتسوّق بابتسامة عريضة.. هل تردّ على براد بيت؟
أنجلينا جولي تتسوّق بابتسامة عريضة.. هل تردّ على براد بيت؟أنجلينا جولي تتسوّق بابتسامة عريضة.. هل تردّ على براد بيت؟

أنجلينا جولي تتسوّق بابتسامة عريضة.. هل تردّ على براد بيت؟

على الرّغم من ثروتها، التي تصل إلى 160 مليون دولار، إلّا أنّ النجمة العالمية، أنجلينا جولي، قرّرت شِراء مُستلزمات بقالة منزلها بنفسها، دون أنْ تستعين بأحد المُوظّفين، الذين يعملون لديها، إذْ خرجت إلى محلّات Whole Foods، الواقعة في غرب هوليوود، يوم أمس الإثنين، واصطحبتْ معها ثلاثة من أصل ستة من أبنائها، وهم زاهارا (13 عامًا)، والتوأم، فيفيان ونوكس (10 أعوام).

ارتدتْ جولي إطلالة أنيقة في تسوّقها للبقالة، فبدتْ بمظهر سيّدات المُجتمع الرّاقيات، فاختيارها للأزياء كان كلاسيكيّاً راقيّاً، ارتدتْ من خلاله "توب" أبيض بيسيك، نسّقته مع بنطلون سكيني أسود، وانتعلتْ معهما كعب مُتوسط الطول، باللون الأسود من علامة Everlane.

أكملتْ جولي إطلالتها، عن طريق وضع شال رماديّ فوق كتفيها، كما حملتْ حقيبة كلاسيكية بيضاء، في حين اعتمدتْ ستايل الكعكة الخلفية المشدودة، وحَمتْ عينيها بنظارات شمسية ضخمة.

وإلى جانب أناقتها غير المُتكلّفة، لفتتْ مُخرجة فيلم First They Killed My Father، الأنظار إليها بابتسامتها العريضة، فمن المعروف عن أنجلينا امتلاكها تعابير وجه جامدة وباردة، ومن النّادر أنْ تُفصح عمّا تشعر به، سواء كان ذلك بالابتسامة، أو العبوس.

وبناءً على ذلك، حلّل خُبراء المشاهير، أنّ خروج جولي للتّسوّق، كان فقط، من أجل توجيه رسالة للصحافة، ولزوجها السّابق براد بيت، أنّه على الرّغم من توتّر العلاقات بينهما، إلّا أنّها تعيش حياةً طبيعية برفقة أبنائها.

أمّا عن سرّ ابتسامتها، فأشار الخُبراء بأنّها "ضحكة توعّد" لطليقها براد بيت، اللذان سيخضعان لجلسة محكمة في الأسبوع الحالي، وذلك من أجل تسوية أمور طلاقهما، وحلّ القضية الجديدة، التي رفعتها جولي على براد، والتي زعمتْ فيها بأنّه لا يدفع مصاريف كافية، لتأمين احتياجات أطفالهما الستة، ليردّ عليها براد، بأنه دفع مبلغ 1.3 مليون دولار لأطفاله مُنذ انفصالهما في عام 2016، فضلاً عن إقراض جولي مبلغ 8 مليون دولار، لكي تشتري منزلاً لأطفالهما.

ويجدر الإشارة، إلى أنّه عيّنتْ أنجلينا جولي مؤخرًا، فريقًا قانونيًا جديدًا، يتّصف بالعدوانية، وذلك بعدما استقال فريق مُحاميها السّابق، لأنّ طلباتها أصبحتْ أكثر جنونية، وغير معقولة.

 

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com