بعد أن أضحت النجمة الشابة كايلي جينر أماً منذ حوالي شهرين، وهي تواجه كثيرا من الانتقادات بخصوص ما تتميز به من مهارات تؤهلها لأن تقوم بدور الأمومة كما يجب أن يكون.
وربما نتيجة لبعض التصرفات التي تقوم بها جينر، فقد بدأ ينظر لها الناس من منطلق أنها لن تنجح في التعامل كأم مع طفلتها، ويتوقع لها كثيرون أن تفشل كأم لتلك الأسباب التالية:
- لن تفلح في تغيير حفاضات ابنتها وهي ما تزال مهتمة بإطالة أظافرها على هذا النحو.
- قيادتها سيارتها الفيراري الرياضية التي لا تعد من نوعية السيارات الصديقة للأطفال الرضع.
- سفرها إلى ميامي من دون طفلتها.
- استمرارها في حضور حفلات القصر.
- اعتمادها بصورة تامة على المربيات.
- استمرارها في التقاط صور السيلفي التي تشتهر بها حتى بعد وضعها طفلتها.
- عدم اهتمامها بإرضاع طفلتها طبيعيا.
- تعدد رحلاتها على مدار الشهر.
- استعانتها بملابس وإكسسوارات غريبة لإخفاء خبر حملها في البداية.
- عدم اكتراثها بالناحية المادية عند اتخاذها قرار إنجاب طفلتها وهي ما تزال في سن الـ20.
- عدم رضا والدتها عن كثير من تصرفاتها لاسيما إهمالها في حق طفلتها.
- سوء عادات الإنفاق لديها.
- إظهارها اهتماما زائدا بنفسها وبرشاقة جسدها أكثر من اهتمامها بطفلتها.
- عدم نضجها وتعاملها بشكل يفتقر لقدر كبير من الرزانة مع الأمور من حولها.