بعد زواج أحمد سعد.. ريم البارودي: 3 مبررات للسعادة وسبب واحد للحزن
بعد زواج أحمد سعد.. ريم البارودي: 3 مبررات للسعادة وسبب واحد للحزنبعد زواج أحمد سعد.. ريم البارودي: 3 مبررات للسعادة وسبب واحد للحزن

بعد زواج أحمد سعد.. ريم البارودي: 3 مبررات للسعادة وسبب واحد للحزن

تعيش الفنانة المصرية ريم البارودي حاليا، بعد زواج حبيبها المطرب أحمد سعد من زميلتها الفنانة سمية الخشاب، مشاعر متضاربة ومتباينة، ما بين الحزن أحيانا، والسعادة أحيانا أخرى.

ويشعر المقربون من "ريم" بهذه الحالة شعورا واضحا، مما يطلق لديهم العديد من علامات الاستفهام، التي تتساءل حول إمكانية الجمع بين هذه المشاعر المتضاربة، من الفرح إلى الحزن والعكس.

الحزن

من الطبيعي أن تحزن ريم البارودي على فشل قصة حبها الوحيدة مع أحمد سعد، خاصة أن المقربين منها يعلمون أنها كانت تحبه حبا شديدا، وأنها ساندته في العديد من الأزمات التي مرت عليه في حياته، وأنها تحملت في سبيله للعديد من الإهانات التي كانت تجعلها تقبل أن يعلن فسخ خطوبتهما أكثر من مرة، ثم العودة مرة أخرى، دون اعتراض منها، وانتهاء بموافقتها على زواجهما سرا، حيث أن "ريم" لم تكن تريد من هذه الدنيا شيئا إلا مبادلة "سعد" الحب، وهو ما خسرته في النهاية بزواجه من سمية الخشاب، وهو ما يبرر حالة الحزن التي تنتابها على ضياع أجمل سنين عمرها مع هذا الحب الضائع.

السعادة

إذا كان هناك مبرر واحد للحزن فإن هناك عدة مبررات للسعادة، أبرزها حالة التعاطف الشديدة التي سادت مواقع التواصل الاجتماعي، إلى درجة أن "ريم" كانت هي "الحاضر الغائب" في حفل زفاف أحمد سعد وسمية الخشاب، حيث وجّه الكثيرون العديد من الإهانات للعروسين باعتبارهما خائنين، العريس الذي خان خطيبته، أو زوجته السابقة، والعروس التي خانت صديقتها "ريم"، التي كانت سبب تعارفهما.

السبب الثاني هو حفل الزفاف نفسه الذي تحول إلى مجال للسخرية من العروسين، وخاصة سمية الخشاب التي تحولت إلى مادة للكوميكس عبر السوشيال ميديا، بسبب فستان زفافها ومكياجها غير المناسبين وغير الجميلين، فضلا عن الحضور والضيوف من أسرة العروسين الذين جعلوا الحفل غير أنيق، ما أدى إلى المقارنة بالضرورة بين جمال ريم وأناقتها من ناحية، وبين إطلالة سمية في حفل الزفاف من ناحية أخرى، وهي المقارنة التي صبت بكل تأكيد في صالح ريم البارودي.

أما السبب الثالث للسعادة فهو عودة "ريم" إلى حياتها الطبيعية، سواء على المستوى الفني أو الشخصي، وإغلاق هذه الصفحة نهائيا، وهي صفحة لم تكن أبدا ناصعة البياض في حياتها، عسى أن تقابل يوما حبا جديدا يبادلها نفس المشاعر الرومانسية الصادقة.

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com