لم تهنأ النّجمة العالمية "جينيفر لوبيز"، بفرحة خُطوبتها من أليكس رودريغز، التي تمّتْ في بداية شهر مارس الحالي، ففي غُضون 3 أسابيع من الخطوبة، تفجّرتْ فضيحتان عن خيانة أليكس لها، مع نساءٍ أخريات.
وآخر هذه الفضائح، كانت يوم الأمس، عندما زعمتْ عارضة أزياء بلاي بوي الإنجليزية، "زوي غريغوري"، بأنّ أليكس ظلّ يُلاحقها مُدّة شهرٍ كامل، قبل أن يتقدّم لخطوبة جينيفر بـ 6 أسابيع.
وجاء في تصريحات زوي، أنّ رودريغز كان يطلب منها مُقابلته، لأجل إقامة علاقةٍ حميمية، كما كان يُرسل لها الصّور الخليعة، حيث وصفته بالكلب القذر.
وأكملتْ عارضة أزياء بلاي بوي، البالغة من العُمر 44 عامًا، تصريحاتها لصحيفة "ذا صن" البريطانية قائلةً: "إنّ جينيفر لوبيز رائعة، ولا تستحقّ ذلك. وبينما كان يستعدّ للزّواج منها، كان يطلب مني فيديوهاتٍ خليعة، ويُطالبني بمُلاقاته، وعَمل الترتيبات مع فتياتٍ أخريات".
يُشارُ، إلى أنّه لا تُعدّ هذه المرّة الأولى، التي تطال فيها أليكس، شائعات خيانته لخطبيته جينيفر، فبعد يومٍ من إعلانهما الخطوبة، زَعمَ زميله السّابق في فريق يانكيز "خوسيه كانسيكو"، أنّ أليكس يخون جينيفر، مع زوجته السّابقة "جيسيكا كونسيكو"، الأمر الذي نفته جيسكا بنفسها، عبر سلسلة من التّغريدات، على موقع تويتر.