قنبلة جديدة في حياة تايلور سويفت العاطفية
قنبلة جديدة في حياة تايلور سويفت العاطفيةقنبلة جديدة في حياة تايلور سويفت العاطفية

قنبلة جديدة في حياة تايلور سويفت العاطفية

أصبحت الشائعات التي تطارد حياة تايلور سويفت العاطفية حديث الساعة وكل ساعة. فبعد أن انتهت علاقتها مع صديقها توم هيدلستون في سبتمبر الماضي، تفجر تايلور مفاجأة جديدة من خلال مواعدتها لبن أفليك، طليق جينيفر جارنر، والذي يكبرها بـ 18 عاماً.

التقت سويفت بأفليك للمرة الأولى خلال أولى جولتها الموسيقية عام 2006، فبعد سماعها للمرة الأولى حرص بن على أن يزورها خلف الكواليس ليعبر لها عن إعجابه بموهبتها وبصوتها الساحر. وقد شهد حاضرو اللقاء الأول الذي جمعهما نظرات الإعجاب المتبادل بين الطرفين.

وعلى الرغم من وجود العديد من مؤيدي هذه العلاقة، إلا أن العديد أيضاً يرون بأن على تايلور أخذ قسط قليل من الراحة بين علاقاتها المتتالية، خصوصا بعد علاقتها المتقلبة مع كالفين هاريس والتي شدت الجميع لتفاصيلها، يليه فورا الممثل الشهير توم هيديلستون.

لطالما عرفت حياة تايلور سويفت العاطفية بعدم الاستقرار، إلا أن ذلك لا يبدو مقلقا لها، فها هي تسعى للدخول في علاقة جديدة دون حذر، ضاربة بعرض الحائط حقيقة هامة وهي بأن طلاق بن أفليك من جينفير غارنر لم يتم بعد. هل سيكسر قلبها مجدداً أم ستجد في بن أفليك ضالتها وتوأم روحها. هذا ما سترويه لنا مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات أخبار النجوم في الأيام القادمة.

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com