توائم في ريو.. عندما يكون الفرح أو الحزن مضاعفاً!
توائم في ريو.. عندما يكون الفرح أو الحزن مضاعفاً!توائم في ريو.. عندما يكون الفرح أو الحزن مضاعفاً!

توائم في ريو.. عندما يكون الفرح أو الحزن مضاعفاً!

حفلت الألعاب الأولمبية هذا الموسم بالعديد من اللحظات المؤثرة ومن التفاعلات الحماسية لأداء أكثر الرياضيين تمكنا واحترافية على سطح الكرة الأرضية. ومن أحلى اللحظات التي رصدها ملايين المشاهدين منافسة الشقيقتين التوأم آنا وليزا هانر، اللتين وصلتا إلى خط النهاية متشابكتا الأيدي فرحا.

وتبين أن ظاهرة لعب التوائم ليست غريبة أو نادرة. مثال على ذلك الشقيقتان سيرينا وفينس ويليامز اللتان لم تفلحا في ريو.

ومن التوائم الأخرى التي سبق وشاركت في الأولمبياد الشقيقتان إيلي وبيكي داوني من بريطانيا.

وكذلك الشقيقان الاسكتلنديان آندي موراي وجايمي في لعبة التنس.

وهناك التوائم الثلاثة من استونيا ليلي وليلى ولينا لويك، وغاري وبول اودونافان وتيرونيش واجغيوهو ديبابا وغيرهم الكثير.

وهنا نعرض لك عزيزتي صوراً لمجموعة من التوائم الذين شاركوا بالأولمبياد..

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com